ad general
قصص قصيرة

قصة ام تدفن بنتها حيه كامله

ads

 ووسوس في عقلها أنها لابد أن تتخلص منها قبل أن يأتي زوجها وتكون قد حلت الكارثة حملتها بين ذراعيها وذهبت بها الي المق1بر ووضعت ابنتها في المقةةبرة وهي طفلة صغيرة لم تتجاوز 10 ساعات والطفلة تصرخ وتصرخ كأنها تستغيث والأم تبكي على طفلتها ثم نظرت إليها لتودعها وتقبلها ثم إنتهت وانصرفت وتركتها وحيدة باكية تنادي علي أمها بطريقتها الطفولية واااااااااااا

واااااااااااا واااااااااااا عادت الأم الي المنزل ثم جلست تفكر ماذا تفعل وماذا ستقول لزوجها حينما يعود وماذا وماذا ولماذا وكيف ومتي ؟؟؟

ثم رأت في منامها ان طفلتها بحاجة إلي الرضاعة وتصرخ واااااااا وااااااااا من شدة الجوع ثم… يتبع

ثم رأت في منامها ان طفلتها بحاجة إلي الرضاعة وتصرخ واااااااا وااااااااا من شدة الجوع ثم تفيق من نومها تنادي طفلتي وتبكي وتقول طفلتي وتبكي وتبكي. وتولول علي حالها ثم تظل هكذا طوال الليل وحينما يؤذن لصلاة الفجر يتغلب عليها النعاس من جديد فتري طفلتها تصرخ وتنوح من الجوع وااااااااا واااااااااا واااااااا ولا تكف عن البكاء وتظل في هذا الكابوس المرعب حتي تقوم من نومها مفزوعة وفي 

اليوم الثاني وحينما جاء الليل تري طفلتها في المنام وهي تبكي تبكيوفي اليوم الثالث تري نفس الكابوس المرعب ثم تذهب الي صديقة لها وتقص عليها ما حدث وما جري فتحزن صديقتها وتقترح عليها أن تذهب الي احد المشايخ في البلدة فتذهب هي وصديقتها الي احد الشيوخ وتقص عليه ما حدث فيصرخ في وجهها ويحكي يا امرأة ماذا صنعتي ؟ اذهبي الي المقةةبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي المقةةبرة فتجد المفاجأة،،،،،،،،،،،، الطفلة……….،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،   

ads

 فيصرخ في وجهها ويحكي يا امرأة ماذا صنعتي ؟ اذهبي الي المقةةبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي المقةةبرة فتجد المفاجأة،،،،،،،،،،،
ذهبت تلك المرأة الي احد الشيوخ وذكرت له كل ما حدث قال الشيخ ويحك يا إمرأة ما هو اسم ابنتك ؟ ترددت قليلا لانها في الحقيقة لم تطلق عليها اسم ثم قالت، فاطمة، اسمها فاطمة فقال الشيخ اذهبي إلى المقةةبرة وتحققي من ابنتك ذهبت بالفعل الي المقةةبرة وهي تفكر بها وماذا ستجد هناك ؟
ذهبت وكلها أمل أن تجد ما تتمني.

ثم وصلت وفتحت المقةةبرة لتجد المفاجاة التي لا يصدقها العقل
البنت مازالت علي قيد الحياة (!!!!
اخذتها في أحضانها وهي تبكي بكاء السنين ووضعت ثديها في فمها علي الفور لترضعها ولكن كانت الطفلة في حالة لا تحسد عليها إطلاقا.ثم عادت الي بيتها مسرعة…….

ثم حاولت مرارا وتكرارا مع الطفلة حتي بدأت في الرضاعة شيئا فشيئا لم تفكر تلك المرأة في زوجها وماذا سيفعل حينما يعرف ماذا حدث ولكن كل ما تفكر به الآن هو فلذة كبدها…

ads
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock