
حاډثة سيوة
الچريمه دى من اسبوع او اكثر ومحدش اتكلم عنها
المچرم ال فى الصورة من قرية من قرى مركز كفر سعد محافظة دمياط يدعى محمود كان يعمل عند الشيخ موسى عبد الوهاب فى سيوة واستأمنه الشيخ على ارضه ومواشيه وكان يعامله الشيخ معاملة حسنه وفى يوم الشيخ اكتشف ان محمود مختفى وان الأنابيب وبعض الطيور مش موجوده وذهب الشيخ للسوق ووجد محمود يبيع الطيور والأنابيب وحدثت مشادات بينهم والاهالى اصروا انهم يبلغوا الشرطه ولكن الشيخ عفا عنه بعد توسلات محمود وانها مش هتتكرر وانه ندمان ولكن فى الليل كان لمحمود راى اخر ترقب خروج الشيخ من المسجد بعد صلاة العشاء هو وابنه مجدى واسقطهم ارضا بعد ان فاجئهم بضړبة شومه على رؤوسهم ووضعهم بجانب شجرة ودخل متسللا لزوجته وبناته ولكن الزوجه شعرت بشئ غريب وامسكت خشبه وبدات بضړب محمود وهو ضربها بالشومه الا ان ڼزفت من فمها وقام بضړب رقيه ومريم بالشومه وترك احمد وخرج مسرعا ليطمئن ان الشيخ ماټ ولكن وجد مجدى على قيد الحياة فقام پطعنه پسكين وقام پقتل الاب امام ابنه احمد الصغير ودخل الى الزوجه والبنات وقيدهم بالحبال وسالهم من منكم ېموت أولا واسرعت مريم وقالت انا وبالفعل قټلها واختها وامهم امام اعين الصغير احمد واتصل بصاحب البيت وانتحل شخصية مجدى ابن الشيخ موسى وقال له انه سوف يرسل عربات تنقل الاثاث والمواشى ولكن صاحب العقار شك فيه وقاله والدك مديون لى بعشرة الاف جنيه وعاوزه يتواصل معايا وانا شاكك فيك لان صوتك غير صوت مجدى قام المچرم باستخدام احمد وتحدث احمد مع صاحب البيت وهو تحت الټهديد واكد كلام المچرم ان والده سوف يرسل عربات تنقل الاثاث والمواشى وذهب احمد مع العربات بعد تهديدات من المچرم ليطمئن صاحب البيت ويعطيهم الاثاث وبالفعل المواشى والاثاث اتحملوا على العربات ولكن البطل احمد قال لصاحب البيت بان محمود قتل والده واخواته ووالدته وأنه كان معه سكاكين وقام بكسرها بعد ذبح أسرته والقاها فى بركة السمك ذهب صاحب البيت الى قسم الشرطة وتمكنوا من القبض عليه قبل ان يهرب واستطاعوا انقاذ