
أخبار الفنانين
“ميمي جمال تشن هجومًا على المساكنة: كلام فارغ ومهين للمرأة!”
ما قالته ميمي جمال بالضبط
- نقد “زواج المساكنة”
- قالت ميمي إن “زواج المساكنة” (في إشارة إلى من يدعون أن المساكنة يمكن أن تكون مثل زواج) هو كلام فارغ.
- أضافت أنه شيء مهين جدًا للمرأة.
- من وجهة نظرها، المساكنة “تلغي شرع ربنا” لأنها تتيح علاقة بين شخصين “من غير زواج رسمي” كما قالت.
- نصيحتها للنساء
- نصحت النساء بعدم الاكثار من الإنجاب “فور الزواج” فقط، بل التفكير في استقرار العلاقة أولًا: “أنصح الست إنها ما تخلفش بعد الزواج على طول … لأن الإنجاب مسؤولية ورباط … لو حصل طلاق الطفل بيتضرر”.
- من كلامها يبدو أن هدفها هو أن العلاقة الزوجية تكون مبنية على التزام، وليس مجرد تجربة مؤقتة (كما قد يكون حال المساكنة).
سياق وشخص آخر في الخلاف
- التصريح جاء في رده على محمد عطية، الذي كان يدافع أو يتحدث عن فكرة المساكنة.
- بعد كلامها، محمد عطية رد عليها وقال جُمل مثل “كلام فارغ ومهين للمرأة” في رده على اتهاماتها.
- أيضًا في المقابلات، يوجد تناقض في وجهات نظرهم: ميمي ترى أن المساكنة تتعدى حدود ما يجب شرعًا، بينما عطية يدعو إلى تقبلها كخيار لمن “يريد تجربة العلاقة قبل الزواج” أو لتجنب الطلاق.
تحليل وجهة نظر ميمي جمال
- من الناحية الدينية: ميمي تستخدم مرجعية دينية (“شرع ربنا”) في نقدها للمساكنة، مما يدل على أن رفضها ليس فقط اجتماعي، بل أيضًا من منظور ديني (في سياقها الخاص).
- من منظور حماية المرأة: بوصفها المساكنة “مهينة جدًا للست” — يعني أنها تراها ليست مجرد قضية شكلية، بل تؤدي إلى نوع من الإهانة أو نقص في الاحترام للمرأة، ربما لأنها تجعل العلاقة غير رسمية وغير مؤمنة كما في الزواج.
- من وجهة نظر عملية: نصيحتها بعدم التسرع في الإنجاب بعد الزواج توحي بأنها ترى أن تأسيس علاقة قوية والتفاهم أولًا مهم قبل إنجاب طفل، لتفادي مشكلات لو حصل طلاق أو عدم استقرار.





